حَرفي يَصيغُ محبّتي وثنائي^
في صُبحِ يَومِ الجُمعةِ الغرّاءِ ..
للسّاكنينَ شغافَ قلبي من لهُم^
بين الدّجَى حين السّجُودِ دُعائي ..
ولهُم سَلامِي كالنّسيمِ يزورُهم^
يَلقاهمُ بسعادةٍ وهَناءِ ..
أسعِدهُمُ ياربّ ، واكشف كربَهَم^
واسبغ عليهم وافرَ النّعماءِ ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق